أم هاشم السايح
التقى رجلين في لواط ساخن احدهما كبير في السن و الاخر شاب و كلاهما يحب ممارسة الشذوذ الجنسي فقد بدا كل واحد يلمس زب الاخر و كان الرجل الكبير له زب غليط و راس كبير بينما كان الشاب ذو زب طويل و محلوق من الشعر . و ظل الاثنان يقبلان بعضهما بكل شهوة و متعة جنسية و يتحسسان على طيزي بعضهما حتى انتصبت ازبارهما و هنا ادار الرجل الكبير الشاب و بصق على طيزه و بللها بلعابه و لحسها بلسانه ثم وضع زبه على الفتحة كي يدخله و ينيكه في لواط ساخن جدا و هو يمسكه بكل قوة و الشهوة بداية عليه
و بعد ذلك بدا الزب يدخل في طيز الشاب و هو يصرخ مثل الفتاة و خاصة لما ادخله كاملا و لامس بخصيتيه خصيتي الشاب و هنا احتضنه جيدا و ظل يلحسه و هو ينيكه و يلمس له زبه المتدلي الذي صار صغيرا . و استمر الرجل الكبير النياك في ادخال و اخراج الزب في طيز الشاب الممحون و هو مستمتع جدا بنيكه في احلى لواط و جنس مثلي الى ان احس بقرب انفجار الشهوة و هنا اخرج زبه و وضعه على بطن الشاب و بدا المني يقطر من الزب على بطن الشاب الذي استمر في الاستمناء حتى قذف ايضا حليب زبه